Read with BonusRead with Bonus

75

إليشا:

أتنهد بصوت منخفض ضد الصداع خلف جفوني، وأسمع خطوات مسرعة تقترب بينما تنزلق أيدٍ باردة على وجهي بعناق محب.

"إليشا، حبيبتي. افتحي عينيك من أجلي." تحدثت إزي بصوت ناعم فوقي، وأنا أتنهد احتجاجًا بينما تفتح جفوني بارتعاش، وأرمش لأزيل الألوان الضبابية والظلال الداكنة. أنظر حولي في الغرفة الفخمة ذات...