Read with BonusRead with Bonus

74

إليشا:

"عليك العودة إلى السرير يا صغيرتي." كانت هذه آخر جملة أتذكرها عندما حملني بن بين ذراعيه القويتين، وأنا أطفو في الهواء محاطة بدفء ونعومة كوخ عيد الميلاد.

توقفت غفوتي العميقة بسبب ألم في معدتي عندما أُغلق الباب، وشممت رائحة الشاي الأخضر الطازج مع نفحة خفيفة من الزنجبيل بينما كان كريس يميل على...