Read with BonusRead with Bonus

64

إليشا:

أطفو في النسيم الدافئ الرملي بينما جسدي يمر عبر الكثبان الذهبية المتلألئة، متوقفًا في القاعة الحجرية الملساء المألوفة. الظلال المظلمة من الألوان الكهرمانية الخافتة أضفت شعورًا مهيبًا على القاعة المليئة بالهيروغليفية. أدركت الغبار الذهبي المتلألئ على جلدي المكشوف بينما الموسيقى المصرية الغامض...