Read with BonusRead with Bonus

45

إليسا:

"تبًا لك أيضًا." ضحكت بصوت منخفض بينما كانت عينيه تلمعان بلون كهرماني غريب، وضربت خطمه مرة أخرى، ولكن هذه المرة براحة يدها بقوة، مما أحدث صوتًا عاليًا ضد الجدران الحديدية والحجرية المحيطة. دفعت نفسها من الجدار الحديدي، ضاغطة على الحاجز المعدني بينما خفض رأسه، يحك الأرضية الترابية وكأنه يستعد...