Read with BonusRead with Bonus

118

بيتون:

كانت تنهيدات السعادة تنبعث من أعماقي بينما كانت جدرانها المخملية تحتضنني بشدة، تلامس كل عصب بينما كانت وركاي تتراجع، ثم تعود لتغوص في أعماقها بينما تنفجر أجسادنا في نشوة هائلة. ألعق شفتيها الحريريتين بلساني بينما كانت أصابعنا تلامس وتداعب كل شبر من العضلات والجلد، ننسى ماضينا مع كل حركة مثي...