Read with BonusRead with Bonus

11

إليشا:

"إي-لي-شا!" صدى صوت راندي المرح ملأ الغرفة، وأنا أتأوه تحت الوسادة بعدما تلقيت صفعة على خدي المكشوف أيقظتني من نومي العميق.

"ما الذي تفعله يا راندي؟" نظرت إليه بحدة بينما كان يجلس عند طرف سريري بابتسامة مشرقة وضحكة قوية.

ميلت إلى الجانب لأخفف من الألم المحترق الذي انتشر بغضب على مؤخرتي الم...