Read with BonusRead with Bonus

الفصل 3.2

مارفن

"مارفن!"

نظرت إلى أخي الأصغر، سانتياغو، الذي اندفع إلى غرفة الزيارة وارتمى في أحضاني. لا، لم يكن في العاشرة من عمره، بل كان في الحادية والعشرين ولكنه كان يميل إلى التصرف كطفل صغير.

"كيف حالك، سانتياغو!" رحبت به وجذبته إلى حضني. آخر مرة رأيته فيها خارج هذا المكان كانت قبل أسبوع من عيد ميلاده...