Read with BonusRead with Bonus

الفصل 41

استيقظت مرة أخرى، وهذه المرة كنت متكئة بجانب مايك الذي كان يلعب على هاتفه بينما يحتضنني. تمددت، وأطلقت أنينًا عندما احتكت ساقاي بمنطقتي الحساسة المؤلمة.

"كيف حالك يا عزيزتي؟" سأل مايك، واضعًا هاتفه جانبًا ومغيرًا وضعيتنا حتى أتمكن من رؤيته. فكرت بجدية في سؤاله. رغم أن الأمر كان مؤلمًا قليلًا، إلا أ...