Read with BonusRead with Bonus

الفصل 157

بعد ثلاثة أيام، أيقظني طرق خفيف على الباب. بالكاد كان الشمس قد أشرقت، وكان الوقت مبكرًا. قلت بصوت ناعس: "أنا مستيقظة". دفع درو الباب بابتسامة. وعندما مددت يدي إليه، اقترب وانزلق إلى السرير. احتضنني وكأنني صنعت خصيصًا له. ذبت في حضنه، واسترخى التوتر الذي كان يجعله متصلبًا. مرر درو أصابعه في شعري بعنا...