Read with BonusRead with Bonus

الفصل 147

وصل جيك إليّ أولاً، وحملني ضاحكًا بعيدًا عن الفناء حول الزاوية إلى الحديقة الاستوائية التي تحيط بالمنزل. كان الهدوء يسود بين أشجار النخيل، ولم يكن هناك سوى صوت حفيف الأوراق، ونداء الطيور، وصوت أنفاس جيك تلامس أذني.

أعطاني قبلة أخرى، ثم أنزلني. وعندما استدرت، مد يده وصفعني على مؤخرتي. شعرت بالدهشة، ...