Read with BonusRead with Bonus

98

كزافر

أثناء رحلتنا إلى منزل والديّ، تسألني: "لماذا تناديني بي؟"

أجيبها: "أردت أن أناديك بشيء مختلف عن بيب، وهو ما يناديك به أصدقاؤك. أردت شيئًا خاصًا بي، وظهر اسم بي بشكل عفوي."

تمد أصابعها على ركبتي، وألقي نظرة عليها محاولًا فهم تعابير وجهها. لا تبتسم.

"لماذا؟ ألا يعجبك؟"

"يعجبني"، تقول با...