Read with BonusRead with Bonus

106

بيبا

أنا في المطبخ أساعد سالي في تنظيف آخر أطباق العشاء عندما دخل زافير. لم أحتج إلى الالتفات. كنت أعرف خطواته وهو يعبر غرفة المعيشة. سمعت صوته العميق وهو يحيي والده. شعرت بنظراته تجول على جسدي، مما جعل بشرتي تقشعر من على بعد خمسة أقدام.

في اليوم الذي وصلت فيه إلى هنا من المستشفى، اتصل بالمنزل...