Read with BonusRead with Bonus

الفصل 70: ثيودور!

[سارة]

جلس ثيودور أمام كعكة عيد ميلاده، وأضواء الشموع تلقي بظلال درامية على ملامحه الحادة. عكست عيناه الداكنتان ألسنة اللهب الراقصة، ووجدت نفسي أدرس ملامحه، ولاحظت كيف أن الضوء الدافئ يلين تعابيره التي عادة ما تكون صارمة. عندما أطفأ الشموع، لم أتمكن من منع نفسي من السؤال: "ماذا تمنيت؟"

رفع حاجبه...