Read with BonusRead with Bonus

الفصل 338: فيديو

[سارة]

انفتحت أبواب المصعد بصوت طنين ناعم، كاشفة عن بهو شقتي الرخامي. أخرجت هاتفي، وحركاتي غير متعجلة بينما كنت أتصل برقم أليكس. المكالمة الفائتة من الليلة الماضية كانت تزعجني طوال الصباح.

"أليكس"، قلت عندما أجاب، وصوتي ما زال يحمل جودة متكاسلة لشخص انتهى للتو من قهوته الصباحية. "اتصلت بي الليلة ا...