Read with BonusRead with Bonus

الفصل 314: هل يمكنني حبسها؟

[ثيودور]

تسللت أشعة الصباح عبر الستائر، لتلقي أنماط ذهبية على السرير. استيقظت على رائحة عطر سارة الرقيقة التي لا تزال عالقة على الوسائد - ذلك المزيج الفريد من الياسمين وشيء مميز بها. فتحت عيني لأجدها لا تزال نائمة بجانبي، تنفسها عميق ومنتظم، رموشها الداكنة مستلقية على خدودها. في النوم، وجهها يلين، ...