Read with BonusRead with Bonus

الفصل 264: سأعود

[سارة]

وقف ثيودور أمامي، يراقب تعبير الألم على وجهي. مد يده بأصابعه الطويلة والأنيقة ووضعها على قلبه. شعرت بنبضه الثابت تحت كفي، ودفء جسده يتسرب إلى جلدي.

"سارة، الأمر ليس كما تظنين"، قال، وعيناه الرماديتان متشابكتان مع عيني، كل كلمة منه كانت مدروسة ومقصودة. "لقد سمحت لويلسون بالدخول إلى سيارتي ...