Read with BonusRead with Bonus

الفصل 128: ما هذه؟

[سارة]

بعد العشاء، دعوت ويليام إلى غرفتي لإجراء محادثة خاصة. كان قلبي يتألم وأنا أشاهد ابني البالغ من العمر أربع سنوات يقف أمامي. على الرغم من ذكائه الاستثنائي، إلا أنه لا يزال مجرد طفل - طفلي - وكنت أكره أن أضطر إلى تأديبه.

ألقت ضوء المصباح الأصفر الناعم ظلالًا لطيفة على وجهه الصغير وهو يقف هنا...