Read with BonusRead with Bonus

الفصل 110: لقد أرهبتها

[سارة]

كانت أشعة الشمس بعد الظهر تتسلل عبر نوافذ مكتبي بينما كنت أتصفح وثائق الشركة، وقلمي ينقر بلا وعي على المكتب المصنوع من خشب الماهوجني المصقول. قطع رنين هاتفي الحاد الصمت، واسم ثيودور يضيء على الشاشة. شعرت بتوتر في معدتي حتى قبل أن أجيب.

"سارة." كان صوته باردًا بما يكفي لتجميد النوافذ. "يد ...