Read with BonusRead with Bonus

94

أدريك

تركنا أرمندو في المكتب وأخذنا سيفي مباشرة إلى الفيلا. كنت أرغب في أن تتمكن من الاستلقاء وأردت تغيير ضمادها. عندما وصلنا إلى الفيلا، نزلت من السيارة ومددت يدي لمساعدتها في النزول. بمجرد أن خرجت، انحنيت وحملتها بين ذراعي. لفت ذراعيها حول عنقي وكتفي، وأراحت رأسها على كتفي. ابتسمت لي وقالت: "أن...