Read with BonusRead with Bonus

9

أدريك

جلست على مكتبي، أحدق في شاشة هاتفي كأنني مراهق مغرم. كنت أرغب في الذهاب إليها. أردت أن أحتضنها، أجعلها تشعر بالأمان، أحميها من كل ما قد يسبب لها أي شيء سوى السعادة.

عدم قدرتي على العثور على أنتوني جعلني أفقد صوابي. لدي جواسيس في كل أنحاء المدينة ولم يرَه أحد. أو الأسوأ من ذلك، لم يتحدثوا. ...