Read with BonusRead with Bonus

78

سيفي

كنت مرهقة جدًا لدرجة أنني نمت بسرعة، رغم شعوري السيء. دخل أدريك إلى الغرفة واعتلى السرير خلفي. كان يحاول أن يكون لطيفًا قدر الإمكان، وكنت أقدر ذلك. كنت أرغب في أن يحتضنني، لكنني كنت غاضبة منه لدرجة أنني لم أستطع إخباره بذلك.

في البداية لم أحلم بشيء، لكنني وجدت نفسي في قاعة الرقص مرة أخرى. ...