Read with BonusRead with Bonus

76

أدريك

كنت غارقًا في أفكاري تحت الدش، منشغلًا بلوم نفسي على ما حدث. نظرت إلى الأسفل، فوجدتها تحدق بي. كان في عينيها نظرة حيرة لكنها لم تقل شيئًا. كنت ممتنًا لأي تواصل بصري، لذلك حافظت عليه ما دامت تسمح بذلك. حاولت بصمت أن أخبرها أنني آسف وأنني أحبها أكثر من أي شيء. لقد كانت دائمًا قادرة على قراءة ...