Read with BonusRead with Bonus

73

سيفي

أطرف عيني مرة أخرى، وهذه المرة أتمكن من رؤية عينيه. تلك العيون الزرقاء التي أحبها. أبحث فيهما، محاولاً التأكد إن كان هو حقاً. ينظر إليّ في البداية بقلق، ولكن عندما يراني أبحث في عينيه، ينظر إليّ بحب وإعجاب. يبتسم بخفة، "إنه أنا، سيفي. أعدك بذلك."

أصعد إلى حضنه، متمسكة به كأنه هو الوحيد الذي...