Read with BonusRead with Bonus

72

سيفي

كنت أعود إلى قاعة الرقص، أشاهد أدريك يسقط مرارًا وتكرارًا. في كل مرة، كنت أتجمد في مكاني، كأنني لا أستطيع التحرك حتى يمسكني أحدهم من الخلف. في كل مرة يمسكني الرجل، كان يقول شيئًا لا أستطيع سماعه أو فهمه.

سمعت أصواتًا. أصواتًا مألوفة.

"أميرة..."

"غزال..."

"قرد العنكبوت..."

"أختي الصغيرة......