Read with BonusRead with Bonus

64

سيفي

استيقظت تلك الليلة مع صداع رهيب. لم أكن أعاني من أي مشاكل منذ ليلة الهجوم، لكن الآن شعرت وكأن رأسي ينشق مرة أخرى. نهضت، أتحسس في الظلام، محاولاً الوصول إلى المطبخ. أسأت تقدير مكان باب غرفة النوم. اصطدمت بالجدار وبدأت ألعن. لابد أن أدريك سمعني لأنه نهض على الفور.

"ما خطبك، سولنيشكو؟" سأل وهو...