Read with BonusRead with Bonus

59

سيفي

لم أكن أعرف كم كان الوقت أو أي يوم نحن فيه عندما استيقظت أخيرًا. كانت الغرفة مظلمة تمامًا، لذا لم أستطع معرفة ما إذا كان الوقت نهارًا أم ليلًا. تحسست السرير بحثًا عن أدريك. لم يكن هناك حظ. فقط أنا.

تذكرت بشكل غامض أنني لم أكن قادرة على الوقوف من قبل، لذا تحركت ببطء إلى جانب السرير. أرجحت س...