Read with BonusRead with Bonus

57

ميشا

"مكاني. تعالوا الآن. أحضروا الجميع." أغلقت الهاتف وأعدته إلى جيبي. كنت لا أزال أمسك بيد سيفي، محاولاً التأكد من بقائها معي. كنت قلقاً من أن تضرب رأسها. لم أرغب في أن تفقد وعيها. كنت أعلم أن اندفاع الأدرينالين سوف يزول في النهاية ولم أكن أريدها أن تنهار تماماً.

وصل الرجال في غضون دقائق. تم ت...