Read with BonusRead with Bonus

495

أدريك

قضت سيفي وأندريه فترة ما بعد الظهر بأكملها في البنتهاوس. انضممنا إليهما في النهاية عندما انتهينا من أعمالنا لليوم. كان المكان يفوح برائحة الوعد بوجبة شهية، وعندما دخلنا، وقعت عيني على سيفي فورًا. كان وجهها يضيء بابتسامة واسعة وهي تحرر يديها لتأتي إليّ.

"افتقدتك"، قلت لها بينما وجدت شفتاي...