Read with BonusRead with Bonus

474

أدريك

وجدت نفسي أقف قريبًا من سيفي بينما كانت تعمل على إعداد العشاء بمساعدة ميشا، فقط أراقب الجميع وهم يسترخون ويستمتعون بلحظات من السلام. قبل سيفي، نادرًا ما كنت أزور هذا المنزل. الآن، أجد نفسي أرغب في المجيء هنا أكثر وأكثر. لقد أصبح ملاذًا لنا. مكان يمكن للجميع فيه الاسترخاء والانفصال عن كل ما ...