Read with BonusRead with Bonus

442

أدريك

لأول مرة في صباح اليوم التالي، كانت سيفي مستيقظة قبلي. شعرت بأصابعها ترسم دوائر خفيفة على ظهري وهي تحاول إيقاظي ببطء. جذبتها أقرب، ودفنت وجهي في عنقها. ضحكت بهدوء وهي تحرك ساقها فوق وركي، ضاغطة جسدها بالكامل ضدي.

"دعينا نبقى هكذا طوال اليوم"، قلت.

"هل أنت متعب بشكل خاص؟ هل أصابتك صاعقة؟" ...