Read with BonusRead with Bonus

410

أدريك

شعرت بتحرك سيفي بجانبي. كنت أعلم أنه الصباح. لم أرغب أن يكون الصباح. كنت أعلم أنه ليس لدي شيء مهم حتى فترة ما بعد الظهر، لذا كان بإمكاني البقاء في السرير معها لأول مرة. لم أفتح عيني حتى؛ فقط سحبتها لتقترب مني، وضعت ساقها فوق ساقي. "لن أستيقظ بعد. ولا يُسمح لك بالمغادرة أيضاً،" فكرت. سمعته...