Read with BonusRead with Bonus

41

سيفي

بعد أن غادر الجميع في فترة ما بعد الظهر، التفت ميشا إلي بابتسامة عريضة تملأ وجهه. كان ميشا الأصغر سنًا. كان الأخ الصغير في المجموعة، لكنه الآن بدا وكأنه فاز بجائزة خاصة وكان ينوي الاستمتاع بكل لحظة منها.

لم أستطع إلا أن أبادله الابتسامة. "ما هي خططنا لهذا المساء، أيها الرئيس؟ أنت المراقب هن...