Read with BonusRead with Bonus

375

أدريك

كانت سيفي لا تزال تشعر ببعض الضيق، لكنها كانت تحاول الابتسام رغم ذلك. التفتت نحوي بعد أن أعادت وضع عدساتها، مبتسمة بلطف. رفعت رأسها وضغطت شفتيها على شفتي. "أحبك"، قالت وهي تمسك بيدي لتعود إلى المطبخ.

كان الشبان لا يزالون في المطبخ عندما قادتني سيفي إلى هناك. بدوا قلقين، لكنني استطعت أن أرى...