Read with BonusRead with Bonus

342

أدريك

أخرجت هاتفي من جيبي بينما كنت لا أزال أحيط سيفي بذراعي، وذقني مستندة على كتفها أثناء إرسال رسالة نصية له بدلاً من الاتصال. أدارت عنقها لتنظر إليّ، متسائلة لماذا لم أتصل به. قلت لها، "يحتاج إلى أن يكون بمفرده، حيث لا يستطيع أحد الاستماع إليه. سيتصل بي من هاتف مؤقت. يعرف ماذا يفعل عندما أرسل ...