Read with BonusRead with Bonus

15

سيفي

بعد أن ساعدتها في ترتيب بقية مشترياتها، أغلقت باب شقتها خلفي. كنت شاردة الذهن عندما التفت لأجد أدريك ينتظرني، كما وعد. كان يقف خلف الممر، يدخن ويتحدث على الهاتف. عندما رآني، أطفأ سيجارته ومد ذراعه لي. مشيت نحوه، وسمحت له بلف ذراعه حول خصري. بينما كان لا يزال على الهاتف، قبّل قمة رأسي بينما ك...