Read with BonusRead with Bonus

148

إيفان

آخر ما أتذكره هو رؤية الدموع تنهمر على وجه سيفي ونحن نقف عند باب المنزل. جذبتها إليّ، محاولاً أن أواسيها. بدأ كل شيء يظلم، لكني كنت لا أزال أسمع صوتها. شعرت بالهدوء عندما سمعت صوتها. هذا لم يحدث من قبل.

كنت أعلم أنني مصاب بشدة. لم أكن أشعر بأي شيء، لكنني كنت أعرف بما فيه الكفاية لأدرك أن...