Read with BonusRead with Bonus

145

أدريك

صعدت بسرعة إلى الباب الأمامي، غير متأكد مما إذا كنت أصدق كلماته، لكنني كنت آمل أن يكون على حق. أخذت الدرجات بخطوتين في كل مرة، وعدت إلى الشرفة، آمل ألا تكون قد اختفت بينما كنت أتحدث مع إيفان. كان عقلي يلهث، وقلبي ينبض بسرعة، لكن أكثر ما أردته هو أن أحتضنها. وربما أجد ذلك الطبيب وأضع رصاصة ف...