Read with BonusRead with Bonus

113

أدريك

تحدثنا وضحكنا لساعات في تلك الأمسية. لا أذكر آخر مرة استمتعت فيها بهذا القدر. كنا نحكي لسيڤي قصص مغامراتنا المجنونة، والتي عادة ما كانت تتضمن تعرض أحدنا للخطر. كانت دائمًا فضولية ومتحمسة لمعرفة المزيد. وجدت نفسي أستمتع بسرد القصص لها وأستمتع بردود فعلها بنفس القدر. كنت أعلم أن الجميع يشعرون...