Read with BonusRead with Bonus

106

سيفي

في تلك الليلة، كان أدريك في الخزانة. كنت غارقة في أفكاري، جالسة على حافة السرير. لم ألاحظ دخوله إلى غرفة النوم، عاري الصدر. شعرت بيده الدافئة على خدي، وإبهامه يداعب بلطف. "فيما تفكرين، يا شمسي؟"

"هذه القصة مع توري. أشعر بالسوء لأنها طُردت. ربما تظن أنني طلبت منك فعل ذلك." تجعدت حاجباي وأنا ...