Read with BonusRead with Bonus

الفصل 37

عندما استيقظت للمرة الثانية، كنت قد عدت إلى المنزل. في غرفة النوم التي أشاركها مع برايان. رنّ الهاتف بصوت حاد من الطاولة بجانب السرير، فالتقطته.

عرفت الرقم، إنه رقم والدتي. لكن لماذا تتصل؟ لم تكن تفعل ذلك أبداً.

مررت إصبعي وأجبت على المكالمة. كان هناك صمت على الخط، وشعرت بالخوف للحظة.

"ماما" نادي...