Read with BonusRead with Bonus

الفصل 282: هوارد، أنقذني!

لو كانت ديانا هنا، لكانت بجانب إميلي، تعتني بها بكل قلبها. على عكس لورا، التي كانت غير ممتنة. إميلي وبخت لورا مرة واحدة فقط، ولم تعد بعدها. كل تلك السنوات من العناية بلورا كانت مضيعة.

إميلي، المنهكة من حديثها الغاضب، استلقت على سرير المستشفى، نظرتها الحادة والمشوهة مثبتة على السقف. ذكريات مرت في ذه...