Read with BonusRead with Bonus

63

همهمة الأصوات الخافتة أيقظتني من أعماق النوم. كان رأسي لا يزال مثقلاً بالإرهاق من الليلة الماضية، وفكرت في العودة للاختباء تحت الأغطية. لكن الفضول تغلب علي. فتحت عيني لمواجهة مشهد جعلني أستيقظ تمامًا، بينما أرمش ضد أشعة الشمس المتسللة عبر الستائر.

كان هناك، واقفًا بجانب باب غرفتي، إيليجا. ولم يكن ي...