Read with BonusRead with Bonus

22

لقد مرّ عطلة نهاية الأسبوع، لكن ذكرى قبلة إيلايجا لا تزال عالقة في ذهني كحكة مزعجة لا أستطيع التخلص منها. مهما حاولت إقناع نفسي بنسيانها، كانت تعود لتدور في ذهني كلما حصلت على لحظة هدوء.

عندما خرجت من الكوخ صباح الاثنين، توقفت في مكاني. كانوا هناك.

إسحاق كان جالسًا على غطاء جيب إيلايجا، مستندًا با...