Read with BonusRead with Bonus

الفصل الخامس والثلاثون

في صباح اليوم التالي، وجدت نفسي جالسًا في خيمة كبيرة مع الزعيم، وعدد من الشيوخ، وخمس ساحرات نجون من المذبحة في قلعة جمعية الظلال. كان المكان مشحونًا بالتوتر، والجميع يتجمعون حول الخريطة الممتدة على الطاولة الخشبية. على الرغم من فوضى اليوم السابق، لم أستطع منع عقلي من إعادة تكرار كلمات الساحرات—إيرا ...