Read with BonusRead with Bonus

الفصل السابع والعشرون

بدا العالم وكأنه توقف عن الحركة، لم يتحدث أحد أو حتى بدا وكأنه يتنفس ربما، فقط صوت الرياح وهي تحرك الأوراق كان مسموعًا.

"ستورمي"، نادتني أمي، وهي تمد يدها نحوي. كان في نبرتها لطف، لكن شيئًا ما فيها بدا مجبرًا. غرائزي كانت تصرخ في داخلي لأقترب – لأتبع تلك الحضور المألوف.

خطوت خطوة مترددة للأمام لكن...