Read with BonusRead with Bonus

الفصل مائة وتسعة

كان الهواء الصباحي منعشًا وباردًا، يحمل رائحة الخبز الطازج والمكسرات المحمصة والعطر الخفيف للزهور المتفتحة. عندما خطونا، أنا وإسحاق وأليكس، إلى شوارع المهرجان المرصوفة بالحصى، استقبلتنا مشاهد وأصوات نابضة بالحياة. كانت الأكشاك تصطف على جانبي الشوارع، مغطاة بأعمال الدانتيل الرقيقة التي تلتقط ضوء الصب...