Read with BonusRead with Bonus

الفصل 286

لم يكن أمام فيكتور خيار سوى العودة وتبديل ملابسه، فارتدى زوجًا آخر من الشورتات الشاطئية التي كانت أكثر هدوءًا.

كانت أمسيات الصيف لا تزال دافئة بعض الشيء، حتى نسيم البحر كان يحمل بعض الدفء. كان الشاطئ مكتظًا بالناس الذين ينتظرون مشاهدة غروب الشمس.

أضاءت أشعة الشمس المتبقية والسماء المسائية معظم الأ...