Read with BonusRead with Bonus

79

أصبح تنفسه أعمق ومرهقًا عندما نهض لوسيانو بجسده من الأريكة. من وجهة نظرها، بدا الأمر كما لو كان حيوانًا وحشيًا، مستعدًا لمهاجمة فريسته، متباهًا بنفسه بكل مجده.

قبل أن يفرض لوسيانو ولو كلمة على شفتيه المنفصلتين، قفزت سيث على قدميها وأشارت بإصبعها إلى الذكر: «ألا تفكر حتى في التباهي بمدى انزعاجك أو ...