Read with BonusRead with Bonus

33

عندما دقت الساعة منتصف الليل، كان لا يزال يقف بجانب النافذة في مكتبه، يراقب النجوم. لم يغادر الغرفة الصغيرة منذ ما يقارب يومين، يفكر ويخطط. من حين لآخر، كانت تأتي امرأة لتطمئن عليه، لكنها لم تبقَ طويلاً.

كان الجميع في المجموعة يعرفون مدى سرعة غضبه - تجنبه في أوقات الضغط الشديد كان أفضل من المخاطرة ...