Read with BonusRead with Bonus

24

وضعت سيث يدها على قلبها، محاولة أن تأخذ أنفاسًا عميقة في محاولة لتهدئة الخفقان العنيف ضد قفصها الصدري. ركضت إلى الباب، أغلقته، وتراجعت ببطء، وعينيها مثبتتان على الحاجز الوحيد الذي يفصلها عن ألفا الغاضب.

فقط عندما سمعت سيث صوت المحرك العالي، بدأت تشعر ببعض الأمان. كان لوتشيانو غير متوقع، ولم تكن الم...